كم اعتصر قلبي و ادمعت عيني لهذا الخبر المفزع رحل من علمنا كيف نرى الكويت جميلة الله يرحمك يا بو قتيبه رحلت كبيرا و ستبقى كبيرا في قلوب من احب هذا الوطن كما احببت دائما
3atham allah ajer kil al Kuwait o ma agool ila allah ye9aber ahala o ye9aberna 3ala fagdan insan 3aziz 3ala kil gloobna...allah ye7omik weghamed roo7ik al janah inshallah.
حينما عاد الدكتور احمد الربعي من رحلة العلاج الاولى نهاية العام 2006 اجتمعت قلوب محبيه في مطار الكويت لتستقبل الانسان الذي عبق بنكهته كل مجال ولجه فكانت فرحته الحقيقية في تلك اللحظة حين اجتمع الفرقاء على شدة اختلافاتهم الفكرية والسياسية على حب الرجل. وبالأمس وفي اللحظات الأصعب على محبيه وحين اقترب جثمانه من الثرى لم يستطع كثيرون أن يحبسوا غصة الفراق التي لم تستطع سنتا الغياب الأخيرتان أن تهيئا لها، فمن يملك أن يودع رجلاً بهامة أحمد الربعي ولا ينزف حزنا. في كل مرحلة سياسية وفكرية وأكاديمية ومدنية عاشها أبو قتيبة كانت له اليد الطولى، فأحمد الربعي ذو كاريزما لا تخطئها العين ولا الأذن، ففي الفلسفة كان المفكر وفي المنطق كان المبارز وفي السياسة كان الفارس وفي النضال من أجل الفكرة والمعتقد حدث ولا حرج، فالرجال الرجال هم فقط من يدركون أن هذا الصوت المعبأ بالديموقراطية واحترام الرأي الآخر عاش في جبال ظفار في سلطنة عمان في فترة ثورية من حياته دفاعا عن المبدأ ولهذا فكل كلمة يقولها تعني له الكثير ولا يرسلها على عواهنها كما هي الحال في سياسيي اليوم الا ما ندر. دخل ديوانية البدو فيتغلب عليهم في أشعار ابن لعبون وبطولات راكان بن حثلين ويسرد لهم السوالف والعلوم الغانمة كما لو كان لم يغادر الصحارى قط. ويدخل ديوانية الحضر فيتحدث عن صراع الكويتيين مع البحر في أصقاع الأرض كما لو كان أحد البحارة في أحد محامل الكويت. أعطاه الله جزالة البيان وحجة المنطق فسخرهما لوطنه الكويت في كل مرحلة وعهد، ولهذا لم يكن غريبا أن تشخص عينا رئيس تحرير جريدة عراقية ناظره قبل تحرير العراق في برنامج الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة وهو يقول له بدهاء وحنكة «ليش ما تذكر انك مستشار عدي... ما يشرفك» ليكشف الصفة الحقيقية لهذا الخصم على الهواء مباشرة و ليصرع خصمه العراقي البعثي بلهجة عراقية وفي زمن تكالب على الكويت حينها القنوات الفضائية وما يسمون أنفسهم بالمفكرين العرب ليجدوا فارسا كويتيا انطلق من ساحة الصفاة بتفاصيلها الدقيقة حاميا للحق الكويتي. في كل نصر ومع كل هزيمة كان الرجل لا ينكسر فقوته تنبع من ايمانه بمعتقده وفكره ورغم كل المعارك السياسية والفكرية والاجتماعية التي خاضها ندر أن تجد له عداوة مع أحد فالرجل لم يبخس الناس حقوقها ولم يوغل أو يفجر في الخصومة وكان من القلائل الذين يعجب فيهم خصومهم قبل أصدقائهم. رائحة الطباشير التي افتقدها كثيرا خلال حياته ستفتقده في جامعة الكويت. المتابعون لمجلس الأمة سيفتقدون مرافعاته البرلمانية التي جعلت للعمل البرلماني نكهة. القراء المولعون بمقالاته لا تتكحل أعينهم بزاوية بالمقلوب في الزميلة «القبس». الكويت ستفتقد محاربا شجاعا سكن القلوب وسيسكن الضمائر فمثل هذا الرجل لا يموت. أحمد الربعي نم هنيئا فنعم الرجل كنت في الحياة والممات.
HE may have lost the battle but he will always be a hero. Ahmed Al Rubee is gone after a long fight with illness. What a big loss to Kuwait. A great thinker; a tremendous fighter; a remarkable humanitarian; a talented mentor ; a skillful politician; a reputed Member of Parliament; an inspirational leader and last but not least a cherished friend. His optimism pulled us through the toughest times. Nothing stopped Ahmed Al Rubee from achieving his goals and dreams. Nothing swayed him from being the honest and straightforward man he was. Candid in all situations and with all people and that only made Ahmed Al Rubee a more admirable personality for not wealth nor did power alter his path. He was a relentless fighter striving for a better Kuwait and better nation. You will not be forgotten Ya Bou Qotaiba for heroes like you will live in our minds and souls forever.
48 comments:
إنا لله وانا إليه راجعون
الله يرحمه برحمته ويغمد روحه الجنة ويصبر اهله انشالله
موخوش خبر كلش
:(
الله يرحمه
مثله لا يعوض
Ala yer7ama
الله يرحمه ويغمد روحه الجنة
افتقدت الكويت احد منظري الدولة المدنية الحديثة
عرفته منذ سنين ، فعرفت فيه الحق والشجاعه والمرؤه ، تغمدك الله بواسع رحمته
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه ..ولأهله الصبر والسلوان
رحل عنا صاحب الأربعائيات
كم افتقدناها في هذه اللحظات
eve
طوى الجزيرة حتّى جاءَني خَبَرٌ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
حَتّى إِذا لم يدَع لي صدقُهُ أَمَلاً
شَرِقتُ بالدَمعِ حتّى كادَ يَشرَقُ بي
إلى جنان الخلد أبا قتيبة
سنبكيك طويلاً
وستبكيك البلد التي أحببت
تلك التي علمتنا أن نراها جميلة
كان الله في عون أهلك ومحبيك
عظم الله أجر الكويت
لا يوجد كلمات تعبر عن الحزن الذي يكمن في داخلنا :(
رحمك الله يا أبا قتيبة :(
:(
خبر محزن
الله يرحمه و يغمد روحه الجنة
خسارة كبيرة للوطن
إنا لله وإنا إليه راجعون
عسى الله يتغمده بواسع رحمته
ويلهم أهله ومحبينه جميل الصبر والسلوان
ويعظم أجر أهل الكويت كلهم
رحيل الانسان
رحيل الفكر
رحيل الحرية
رحمك الله ابا قتيبه ..
لا حول و لا قوة الا بالله
رحم الله ابا قتيبة
رحم الله ابا قتيبة
بوقتيبه سيفقدك الوطن كنت عظيم يرحمكم الله
كم اعتصر قلبي و ادمعت عيني لهذا الخبر المفزع رحل من علمنا كيف نرى الكويت جميلة
الله يرحمك يا بو قتيبه رحلت كبيرا و ستبقى كبيرا في قلوب من احب هذا الوطن كما احببت دائما
شي محزن
تفاؤلوا .. الكويت مازالت جميلة ..
الكويت بالأمس فقدت أحد تيجان الجمال بوفاة د. الربعي ..
الله يرحمه البركة فيكم يا شباب
الله يرحمه و يغمد روحه الجنة
و الله يصبر اهله
خسرنا وطن نبض بحب الكويت
عظم الله اجرنا و اجركم
إنا لله وإنا اليه راجعون
الله يصبرنا جميعا على فقدانه
ويعوض الكويت بقتيبة واخوانه
الكويت التي أنجبت أحمد الربعي حتماً جميلة
الله يرحم
allah yur7uma inshallah weyqammid ro7a il yanna..
He'll be greatly missed.
ستبقى خالدًا فالفكرة لا تموت
3atham allah ajer kil al Kuwait o ma agool ila allah ye9aber ahala o ye9aberna 3ala fagdan insan 3aziz 3ala kil gloobna...allah ye7omik weghamed roo7ik al janah inshallah.
إنا لله و إنا إليه راجعون
انا لله و انا اليه راجعون
Allah i9abir ahla. May God rest his soul.
إنا لله و إنا إليه راجعون.... عزاؤنا لأهله و أنفسنا ... عظم الله أجرك يا كويت
الله يرحمه
فارس مهاب
رحمة الله عليه، أسأل الله العلي القدير له الرحمة والمغفرة وللكويت ولنا وعائلته جميل الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
رحم الله أبا قتيبه الإنسان
رحم الله أبا قتيبه الحنون
رحم الله أبا قتيبه المحب لوطنة
رحم الله أبا قتيبه الدكتور
رحم الله أبا قتيبه المتفائل
وأسئل الله أن يلهم المقربون منه الصبر والسلوان
وأن يجعل مثواة الجنة
اللهم آميييييييين
رحمك اللة يا دكتور ومعلم الكويت
انا لله وانا اليه راجعون
رحلت عن الدنيا ولكنك باق في قلوبنا
رحمك الله ياأبا قتيبه
عظم الله للجميع الأجر و كسى الفقيد ثوب الرحمة و المغفرة.
إنا لله و إنا إليه راجعون
الله يرحمه :(
الله يرحمه ويصبر اهله
الله يرحمه خسارة كبيرة للكويت واهلها ومستقبلها بس
الكويت مازالت جميلة وابناء جيل الدكتور احمد الربعي يكملون المسيرة ومازالت جميلة
http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=30708
أحمد الربعي... رجل لا يموت
| كتب داهم القحطاني |
حينما عاد الدكتور احمد الربعي من رحلة العلاج الاولى نهاية العام 2006 اجتمعت قلوب محبيه في مطار الكويت لتستقبل الانسان الذي عبق بنكهته كل مجال ولجه فكانت فرحته الحقيقية في تلك اللحظة حين اجتمع الفرقاء على شدة اختلافاتهم الفكرية والسياسية على حب الرجل.
وبالأمس وفي اللحظات الأصعب على محبيه وحين اقترب جثمانه من الثرى لم يستطع كثيرون أن يحبسوا غصة الفراق التي لم تستطع سنتا الغياب الأخيرتان أن تهيئا لها، فمن يملك أن يودع رجلاً بهامة أحمد الربعي ولا ينزف حزنا.
في كل مرحلة سياسية وفكرية وأكاديمية ومدنية عاشها أبو قتيبة كانت له اليد الطولى، فأحمد الربعي ذو كاريزما لا تخطئها العين ولا الأذن، ففي الفلسفة كان المفكر وفي المنطق كان المبارز وفي السياسة كان الفارس وفي النضال من أجل الفكرة والمعتقد حدث ولا حرج، فالرجال الرجال هم فقط من يدركون أن هذا الصوت المعبأ بالديموقراطية واحترام الرأي الآخر عاش في جبال ظفار في سلطنة عمان في فترة ثورية من حياته دفاعا عن المبدأ ولهذا فكل كلمة يقولها تعني له الكثير ولا يرسلها على عواهنها كما هي الحال في سياسيي اليوم الا ما ندر.
دخل ديوانية البدو فيتغلب عليهم في أشعار ابن لعبون وبطولات راكان بن حثلين ويسرد لهم السوالف والعلوم الغانمة كما لو كان لم يغادر الصحارى قط.
ويدخل ديوانية الحضر فيتحدث عن صراع الكويتيين مع البحر في أصقاع الأرض كما لو كان أحد البحارة في أحد محامل الكويت.
أعطاه الله جزالة البيان وحجة المنطق فسخرهما لوطنه الكويت في كل مرحلة وعهد، ولهذا لم يكن غريبا أن تشخص عينا رئيس تحرير جريدة عراقية ناظره قبل تحرير العراق في برنامج الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة وهو يقول له بدهاء وحنكة «ليش ما تذكر انك مستشار عدي... ما يشرفك» ليكشف الصفة الحقيقية لهذا الخصم على الهواء مباشرة و ليصرع خصمه العراقي البعثي بلهجة عراقية وفي زمن تكالب على الكويت حينها القنوات الفضائية وما يسمون أنفسهم بالمفكرين العرب ليجدوا فارسا كويتيا انطلق من ساحة الصفاة بتفاصيلها الدقيقة حاميا للحق الكويتي.
في كل نصر ومع كل هزيمة كان الرجل لا ينكسر فقوته تنبع من ايمانه بمعتقده وفكره ورغم كل المعارك السياسية والفكرية والاجتماعية التي خاضها ندر أن تجد له عداوة مع أحد فالرجل لم يبخس الناس حقوقها ولم يوغل أو يفجر في الخصومة وكان من القلائل الذين يعجب فيهم خصومهم قبل أصدقائهم.
رائحة الطباشير التي افتقدها كثيرا خلال حياته ستفتقده في جامعة الكويت.
المتابعون لمجلس الأمة سيفتقدون مرافعاته البرلمانية التي جعلت للعمل البرلماني نكهة.
القراء المولعون بمقالاته لا تتكحل أعينهم بزاوية بالمقلوب في الزميلة «القبس».
الكويت ستفتقد محاربا شجاعا سكن القلوب وسيسكن الضمائر فمثل هذا الرجل لا يموت.
أحمد الربعي نم هنيئا فنعم الرجل كنت في الحياة والممات.
HE may have lost the battle but he will always be a hero. Ahmed Al Rubee is gone after a long fight with illness. What a big loss to Kuwait. A great thinker; a tremendous fighter; a remarkable humanitarian; a talented mentor ; a skillful politician; a reputed Member of Parliament; an inspirational leader and last but not least a cherished friend. His optimism pulled us through the toughest times. Nothing stopped Ahmed Al Rubee from achieving his goals and dreams. Nothing swayed him from being the honest and straightforward man he was. Candid in all situations and with all people and that only made Ahmed Al Rubee a more admirable personality for not wealth nor did power alter his path. He was a relentless fighter striving for a better Kuwait and better nation. You will not be forgotten Ya Bou Qotaiba for heroes like you will live in our minds and souls forever.
إلى جنـّات الخلد يا بو قتيبة
You will always be remembered with a smile...
الحقيقه غيابه فقيده
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
ويصبر اهله وربعه
وانا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمه ويدخله جنات الخلد
الله يرحم بوقتيبة
مدرسه فكرية تستاهل التوثيق والنشر
خسرنا احد رجالات هذا الزمان
انا لله وانا اليه راجعون
نورك قانونك
http://shrqawi-mok.blogspot.com/
انا لله وانا اليه راجعون
نسال الله ان يلهم اهله الصبر
ALLAH YER7EMK YA ALGALLY
غدَرْتَ يا مَوْتُ كم أفنَيتَ من عدَدٍ
بمَنْ أصَبْتَ وكم أسكَتَّ من لجَبِ
:(
Post a Comment