عن وزيرة التربية كتب باندا الشورى و السلام ننصحها بالاحتشام في ملابسها خاصة عندما تقابل سمو الامير بملابس يغلب عليها الطابع الرياضي (بنطلون و قميص) و نسألها لو كلفها الديوان الاميري بنقل رسالة لبابا الفاتيكان فهل ستقابله بنفس البس ام ستحتشم ----------------------------- الريال طلع صيدة المزيني ،،، علينا ؟ يالله عاد يوز بلا كلام فاضي تسوي نفسك فاهم ايا الشيطان
نزقة من زمان اقولكم نزقة شفتوا شلون قدر يوهق الوزيرة !!
هاهاها .. صج رويبضه ... ملابس رياضيه و مطبوخه و هوامير ... هذا شلون أستاذ جامعه و أكاديمي أموت و أعرف ... بس يالله مو راده عليه على الأقل إسوي فاصل كوميدي بين فصول المسرحيه السياسيه في الكويت .. ترقبوه بعد الفصل القادم
هذه مقالة لي لم تنشر ردا على بيان أحمد المزيني قبل الأخير أرجو أن تكون كفيله بالرد عليه:
د. أحمد المزيني...كلاكيت ثاني مرة !
يمتلك الدكتور أحمد المزيني – أمين عام جماعة أنصار الشورى و السلام – شخصية مغناطيسية عجيبة تجذب الناس له كما حصل معي إذ أنني و بكل أمانة أحاول أن أتفادا الكتابة عنه و عن جماعته الغير معروف منها إلا سماحة الفذ الدكتور أحمد المزيني فلقد قاومت بيانه السابق لأسباب أعانتني على عدم الإلتفاف إليه لكن بيانه الأخير - وأي بيان – كان ذو صفة جذابه إذ صرح د. المزيني في مقابلة مع جريدة الرأي بالتفصيل المبسط عن بعض المقترحات لحل مشاكل العالم الإسلامي ما اختصره في البيان المدفوع الثمن في جريدة السياسة.
دعا د. أحمد المزيني " الى تطبيق الديموقراطية " الجابرية " - نسبة الى الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد - رافضا ما أسماه الديموقراطية المستوردة المشمولة بالدستور الصادر عام 1962 والتي قال ان ضررها أكبر من نفعها وحولت الكويت الى بلد صراعات وتكتلات وأحزاب متنافسة إذ يقول أن سموه رحمه الله قال في الخطاب السامي بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان عام 1980 " يجب علينا أن نتمسك بتعاليم ديننا الحنيف في كافة شؤوننا، واستلهام شريعتنا السمحاء في كافة أمورنا، والتوجه الى الله في كافة جوانب حياتنا ، و في عام 1985 " ان المتمسك بدينه يملك ميزاناً دقيقاً يقيس به القيم والأعمال، لأنه جعل الله أمامه، والحق طريقه، والاخلاص نهجه فهو على نور من ربه وعلى بصيرة من أمره، لا يخفى عليه الخير والشر، ولا يختلط عليه الأمر " و كأنه يريد أن يفهمنا – أي نحن البسطاء – أن المغفور له بإذن الله الشيخ جابر الأحمد الصباح و منذ توليه مقاليد الحكم كان يطالب بتطبيق تعاليم الشريعة الإسلامية بحذافيرها و إلغاء الدستور و إقامة دولة الخلافة ! ولو رجع د. أحمد للخطابات السامية للراحل في دور انعقاد مجالس الأمة لوجده رحمه الله يأكد على الديمقراطية و الدستور و الحرص عليهما !! و هنا اكتشفت اكتشافاً علمياً كبير وهو أن د. أحمد أنتقائي في الإستماع لسمو الأمير الرحل رحمه الله و خطاباته !!!
أما في بيانه الذي نشر في جريدة السياسة فقد اقترح السياسي و الإقتصادي و المفكر الإسلامي الكبير د. أحمد المزيني بأن " أن يكون نفطنا مشاركة بيننا و بين الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 40% في التكاليف و التشغيل و التسويق ... ألخ لأن ظروفنا السياسية و الإقتصادية و الإقليمية تحتم علينا ذلك" و ضرب لنا مثال عرض النبي صلى الله عليه و آله و سلم ثلث نخيل المدينة المنورة على قبيلة غطفان حيث كانوا في صف الكفار من قريش و باقي القبائل أثناء غزوة الخندق – للعلم كانت هناك مفاوضات لكن لم يتم الإتفاق و انتهت من دون أعطاء غطفان أي شيء – و هنا نسأل د. أحمد هل هذا المقترح مستوحى من الديمقراطية " الجابرية " ؟ لا أعتقد ولا حتى الإسلامية إذ كان المسلمون قلة و محاصرون في المدينة في ذاك الوقت و الوضع يختلف تماما و أنا أعتقد أن أهم أسباب زيارة الرئيس بوش كان بيان الدكتور المزيني حيث أتى لمناقشة هذا المقترح.
التطبيع مع اسرائيل و بدون علاقات سياحية أي أنه يريد أن يحرم الأسرائيليون من التمتع بالطبيعة السياحية الجميلة التي تتمتع بها الكويت من السواحل البحرية الجميلة في جنوب الكويت مرورا بجبال – جال – الصبية و حتى مزارع العبدلي و من ثم الريف الكويتي في الشقايا ! مما يضيع على الكويت مردوداً مادي عظيماً من السياحة كما يضيع علينا السياحة في إسرائيل و توصية الأخوة المصطافين فيها على بعض تنكات الزيتونات و هم عائدون إلى الكويت !!
و قام د. المزيني بإبدا الرأي و المشورة للعالم بعد أن أصلح أحوال بلاده و استقرار الأمن السياسي و الإقتصادي فيها إلى رؤساء الدول العربية و الإسلامية بدأ بإيران كإنفاق ثلث مدخول النفط على عربستان و على العراق باختيار نظام الملكية و قام مشكورا بترشيح أسماء لتولي منصب الملك – جزاه الله خيراً – و في المقابلة المفصلة مع جريدة الرأي اقترح عودة دمج الهند مع باكستان و ذلك للمنفعة التي سوف يجنيها المسلمون هناك !!!!
اقتراحه بخصوص الحكومة الفلسطينية المستقلة إذ سمح للإسرائيليين إقامة دولتهم اليهودية على أرض فلسطين و منع الفلسطينيين – مسلمين و نصارى – من إقامة دولته الخاصة بهم بل أشرك اليهود معهم و بإشراف منظمة المؤتمر اللإسلامي – الخلافة الناقصة كما يسميها – على تلك الدولة و كذلك يقترح أن تكون إسرائيل عضواً في جامعة الدول العربية – جيبوتي و جزر القمر ليسوا أفضل منها هم كذلك لا يتكلمون العربية - !!!
و في نهاية بيان الخبير السياسي – ملهم كسينجر الأوحد – قدم اقتراح بتطبيق النظام الرئاسي في دولة الكويت بحيث يكون رئيس الدولة – سمو الأمير – هو رئساً للوزراء و استشهد بالنظام المعمول بالمملكة العربية السعودية و الولايات المتحدة الأمريكية و قال أن جمهورية اليمن سوف تطبق هذا النظام بعد الموافقة عليه في استفتاء شعبي ! و أقول الله يبشرك بالخير مادام أن اليمن سوف يطبق هذا النظام فأنا و من دون أي تردد أطالب من مجلس الأمة و مجلس الوزراء بدراسة هذا المقترح الأخير و بكل جدية ... لماذا لأن اليمن سوف تسبقنى إلى التقدم في مجال العمل السياسي و كعادتنا نتأخر في الكثير من الميادين السياسية و الإقتصادية و أقترح زيادةً على ما تفضل به د. أحمد المزيني بأن يتم السماح باستيراد القات من اليمن و السماح للمواطنين بالتنقل في الشوارع حاملين الخناجر وأسلحة الكلاشينكوف لكي نتشبه برواد الحركة السياسية في العالم العربي !!
دكتور أحمد المزيني قلت لك في مقال سابق لي معلقا على بيانك الذي نشر في جريدة الوطن بتاريخ 3/9/2007 أنك شخص متناقض حيث أنك تطالب بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية و الشورى و في نفس الوقت تطالب بتطبيق الديمقراطية الجابرية و ترجع و تقترح بتطبيق النظام الرئاسي ! يا دكتور و كما يقولون إرسيلنا على بر شريعة ولا ديمقراطية ولا أنت قصدك ديمبوقراطية ؟ صدقني لو تجمع قيمة ما صرفته على إعلاناتك و بياناتك و ما سوف تصرفه في المستقبل و سلمتها إلى إحدا لجان الزكاة لكانت المنفعة أكبر نحن بحاجة لمن يصرف أمواله لدعم برنامج يدعو للتوعية بفوائد الوحدة الوطنية و معناها .
12 comments:
ملاحظات قيمة .. خصوصا سالفة اللبس الرياضي
تأييد و دعم كامل من رئيس جماعة أنصار الباندا
لا للوزراء أصحاب الملابس الرياضية
إي والله حق الضحك
:)
رجاءً بيانات المزيني
من إختصاصي
اتمنى تعينه مستشار بالدويوان الاميري..
الله يعين طلبته عليه......!!!؟
بيعلم الناس شتلبس، و بعدين دستورنا علماني و النظام الامريكي اسلامي......!!!؟
عن وزيرة التربية كتب باندا الشورى و السلام
ننصحها بالاحتشام في ملابسها خاصة عندما تقابل سمو الامير بملابس يغلب عليها الطابع الرياضي
(بنطلون و قميص)
و نسألها لو كلفها الديوان الاميري بنقل رسالة لبابا الفاتيكان فهل ستقابله بنفس البس ام ستحتشم
-----------------------------
الريال طلع صيدة
المزيني ،،، علينا ؟
يالله عاد يوز بلا كلام فاضي
تسوي نفسك فاهم ايا الشيطان
نزقة من زمان اقولكم نزقة شفتوا شلون قدر يوهق الوزيرة !!
لا و يقول الاستجواب مطبوخ بين الوزيرة و الشريع
شيطان محد يقدر يصيده !!
المتحدث الرسمي باسم مطاعم كنتاكي
هذا دكتور شنو بالضبط ؟؟
و اي جماعة شورى منو هذول
وين مقرهم و شنو انشطتهم
بعدين ليش يبي يفصل الاختلاط بالمقاهي الاوربية بس ؟؟
اشمعنى الاوروبية ؟؟؟
ليش مو المقاهي الامريكية مثلا؟؟؟
اهم شي ان الاستجواب مدبر من قبل الوزيره والشريع
يحليله صايدهم
هذا صج مؤمن بنظرية المؤامره
هاهاها .. صج رويبضه ... ملابس رياضيه و مطبوخه و هوامير ... هذا شلون أستاذ جامعه و أكاديمي أموت و أعرف ... بس يالله مو راده عليه على الأقل إسوي فاصل كوميدي بين فصول المسرحيه السياسيه في الكويت .. ترقبوه بعد الفصل القادم
يغرد خارج السرب
احسن مافي سيرته الذاتية انه مدرس سابقا
هذه مقالة لي لم تنشر ردا على بيان أحمد المزيني قبل الأخير أرجو أن تكون كفيله بالرد عليه:
د. أحمد المزيني...كلاكيت ثاني مرة !
يمتلك الدكتور أحمد المزيني – أمين عام جماعة أنصار الشورى و السلام – شخصية مغناطيسية عجيبة تجذب الناس له كما حصل معي إذ أنني و بكل أمانة أحاول أن أتفادا الكتابة عنه و عن جماعته الغير معروف منها إلا سماحة الفذ الدكتور أحمد المزيني فلقد قاومت بيانه السابق لأسباب أعانتني على عدم الإلتفاف إليه لكن بيانه الأخير - وأي بيان – كان ذو صفة جذابه إذ صرح د. المزيني في مقابلة مع جريدة الرأي بالتفصيل المبسط عن بعض المقترحات لحل مشاكل العالم الإسلامي ما اختصره في البيان المدفوع الثمن في جريدة السياسة.
دعا د. أحمد المزيني " الى تطبيق الديموقراطية " الجابرية " - نسبة الى الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد - رافضا ما أسماه الديموقراطية المستوردة المشمولة بالدستور الصادر عام 1962 والتي قال ان ضررها أكبر من نفعها وحولت الكويت الى بلد صراعات وتكتلات وأحزاب متنافسة إذ يقول أن سموه رحمه الله قال في الخطاب السامي بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان عام 1980 " يجب علينا أن نتمسك بتعاليم ديننا الحنيف في كافة شؤوننا، واستلهام شريعتنا السمحاء في كافة أمورنا، والتوجه الى الله في كافة جوانب حياتنا ، و في عام 1985 " ان المتمسك بدينه يملك ميزاناً دقيقاً يقيس به القيم والأعمال، لأنه جعل الله أمامه، والحق طريقه، والاخلاص نهجه فهو على نور من ربه وعلى بصيرة من أمره، لا يخفى عليه الخير والشر، ولا يختلط عليه الأمر " و كأنه يريد أن يفهمنا – أي نحن البسطاء – أن المغفور له بإذن الله الشيخ جابر الأحمد الصباح و منذ توليه مقاليد الحكم كان يطالب بتطبيق تعاليم الشريعة الإسلامية بحذافيرها و إلغاء الدستور و إقامة دولة الخلافة ! ولو رجع د. أحمد للخطابات السامية للراحل في دور انعقاد مجالس الأمة لوجده رحمه الله يأكد على الديمقراطية و الدستور و الحرص عليهما !! و هنا اكتشفت اكتشافاً علمياً كبير وهو أن د. أحمد أنتقائي في الإستماع لسمو الأمير الرحل رحمه الله و خطاباته !!!
أما في بيانه الذي نشر في جريدة السياسة فقد اقترح السياسي و الإقتصادي و المفكر الإسلامي الكبير د. أحمد المزيني بأن " أن يكون نفطنا مشاركة بيننا و بين الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 40% في التكاليف و التشغيل و التسويق ... ألخ لأن ظروفنا السياسية و الإقتصادية و الإقليمية تحتم علينا ذلك" و ضرب لنا مثال عرض النبي صلى الله عليه و آله و سلم ثلث نخيل المدينة المنورة على قبيلة غطفان حيث كانوا في صف الكفار من قريش و باقي القبائل أثناء غزوة الخندق – للعلم كانت هناك مفاوضات لكن لم يتم الإتفاق و انتهت من دون أعطاء غطفان أي شيء – و هنا نسأل د. أحمد هل هذا المقترح مستوحى من الديمقراطية " الجابرية " ؟ لا أعتقد ولا حتى الإسلامية إذ كان المسلمون قلة و محاصرون في المدينة في ذاك الوقت و الوضع يختلف تماما و أنا أعتقد أن أهم أسباب زيارة الرئيس بوش كان بيان الدكتور المزيني حيث أتى لمناقشة هذا المقترح.
التطبيع مع اسرائيل و بدون علاقات سياحية أي أنه يريد أن يحرم الأسرائيليون من التمتع بالطبيعة السياحية الجميلة التي تتمتع بها الكويت من السواحل البحرية الجميلة في جنوب الكويت مرورا بجبال – جال – الصبية و حتى مزارع العبدلي و من ثم الريف الكويتي في الشقايا ! مما يضيع على الكويت مردوداً مادي عظيماً من السياحة كما يضيع علينا السياحة في إسرائيل و توصية الأخوة المصطافين فيها على بعض تنكات الزيتونات و هم عائدون إلى الكويت !!
و قام د. المزيني بإبدا الرأي و المشورة للعالم بعد أن أصلح أحوال بلاده و استقرار الأمن السياسي و الإقتصادي فيها إلى رؤساء الدول العربية و الإسلامية بدأ بإيران كإنفاق ثلث مدخول النفط على عربستان و على العراق باختيار نظام الملكية و قام مشكورا بترشيح أسماء لتولي منصب الملك – جزاه الله خيراً – و في المقابلة المفصلة مع جريدة الرأي اقترح عودة دمج الهند مع باكستان و ذلك للمنفعة التي سوف يجنيها المسلمون هناك !!!!
اقتراحه بخصوص الحكومة الفلسطينية المستقلة إذ سمح للإسرائيليين إقامة دولتهم اليهودية على أرض فلسطين و منع الفلسطينيين – مسلمين و نصارى – من إقامة دولته الخاصة بهم بل أشرك اليهود معهم و بإشراف منظمة المؤتمر اللإسلامي – الخلافة الناقصة كما يسميها – على تلك الدولة و كذلك يقترح أن تكون إسرائيل عضواً في جامعة الدول العربية – جيبوتي و جزر القمر ليسوا أفضل منها هم كذلك لا يتكلمون العربية - !!!
و في نهاية بيان الخبير السياسي – ملهم كسينجر الأوحد – قدم اقتراح بتطبيق النظام الرئاسي في دولة الكويت بحيث يكون رئيس الدولة – سمو الأمير – هو رئساً للوزراء و استشهد بالنظام المعمول بالمملكة العربية السعودية و الولايات المتحدة الأمريكية و قال أن جمهورية اليمن سوف تطبق هذا النظام بعد الموافقة عليه في استفتاء شعبي ! و أقول الله يبشرك بالخير مادام أن اليمن سوف يطبق هذا النظام فأنا و من دون أي تردد أطالب من مجلس الأمة و مجلس الوزراء بدراسة هذا المقترح الأخير و بكل جدية ... لماذا لأن اليمن سوف تسبقنى إلى التقدم في مجال العمل السياسي و كعادتنا نتأخر في الكثير من الميادين السياسية و الإقتصادية و أقترح زيادةً على ما تفضل به د. أحمد المزيني بأن يتم السماح باستيراد القات من اليمن و السماح للمواطنين بالتنقل في الشوارع حاملين الخناجر وأسلحة الكلاشينكوف لكي نتشبه برواد الحركة السياسية في العالم العربي !!
دكتور أحمد المزيني قلت لك في مقال سابق لي معلقا على بيانك الذي نشر في جريدة الوطن بتاريخ 3/9/2007 أنك شخص متناقض حيث أنك تطالب بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية و الشورى و في نفس الوقت تطالب بتطبيق الديمقراطية الجابرية و ترجع و تقترح بتطبيق النظام الرئاسي ! يا دكتور و كما يقولون إرسيلنا على بر شريعة ولا ديمقراطية ولا أنت قصدك ديمبوقراطية ؟ صدقني لو تجمع قيمة ما صرفته على إعلاناتك و بياناتك و ما سوف تصرفه في المستقبل و سلمتها إلى إحدا لجان الزكاة لكانت المنفعة أكبر نحن بحاجة لمن يصرف أمواله لدعم برنامج يدعو للتوعية بفوائد الوحدة الوطنية و معناها .
أحمد
Post a Comment