Friday, November 11, 2005

11/11 ... 9/11

١١ نوفمبر ١٩٦٢

تذكرونه؟ ... كل عام وانتم بخير.

اللهم فك قيـده.ـ




-----------------------------

آقف احتراماً لردة فعل الشعب الاردني الذي خرج للشوارع للتعبير عن غضبه بعد الجرائم الارهابية في عمان ، ردة فعل عفوية وصادقة هي أقل ما يمكن آن يعبر عنه من شعور بعد آن آفسد خفافيش الارهاب فرحة الناس وحولوا أعراسهم إلى مآتم ، الضحايا كانوا: ٣٣ آردني ، ٦ عراقيين ، بحرينيان ، سعودي ، آميركي ، اندونيسي ، صينيان ... الارهاب وقتل النفس التي حرم الله شلون قايل؟


----------------


وفي نفس الموضوع ، تم الاعلان عن وفاة المخرج السوري مصطفى العقاد مخرج فيلمي "الرسالة" و"أسد الصحراء (عمر مختار)" متآثراً بجراحه بعد إصابته في التفجيرات.


لا عزاء للقاعدة وبن لادن والزرقاوي مكرم السامع ، لو يفحطون طول حياتهم لن يحققوا ربع ما حققه العقاد من خدمة للإسلام.

كانت آميركا وحيدة في حربها في ٢٠٠١ ، انضمت إليها اندونيسيا والسعودية والكويت وباكستان ومصر ولبنان وبريطانيا والعراق والأردن ... دنى زوالكم
حسبي الله عليكم.ـ

8 comments:

enter-q8 said...

اللهم فك قيـده

أمين امين امين

Zaydoun said...

فك فيد الدستور؟؟؟ وانا أبحلق بالصورة وأقول أي قيد... كلهم توفوا من زمان

رحمة الله على مصطفى العقاد والذي فقد ابنته قبل أن يتوفى هو بجراحه.. إنسان مبدع يذهب ضحية أعداء الإبداع

حسبي الله ونعم الوكيل

iDip said...

Ameen

esetch said...

مصدوم من لحظة سماعي الخبر

Q said...

Great post!

Kil 3aaam o inta ibkhaair o kil ahal liq8 ibkhaair too...

o Jordan will come back stronger than ever im sure! Ana ma3aaak a7ayeehum 3ala raddat ilfi3il!

Zaydoun said...

ريما... اشوف قمتي تستعملين الأمثال؟

عموماً اللي صار لنا شي واللي توه صار بالأردن شي ثاني ما له علاقة.. بس الله يستر لا يجينا الدور احنا بعد، ترى كلاب القاعدة ما يهمهم أحد

Mother Courage said...

عسى الله يرحمهم برحمته
عاد كان عند مصطفى العقاد مشروع حلو يشتغل عليه من فتره ,,, محد دايم

وبالنسبه للدستور فلا حياة لمن تنادي

وحسبنا الله و نعم الوكيل

Jandeef said...

كما قال زيدون ، ما حدث في الآردن ليس له علاقة بغزو الكويت .

قول "اللهم لا شماتة" ومن ثم اتباعها ب "عساهم بهالحال وآردى" لا يمكن أن يآتون بنفس الجملة ، الشماتة شلون قايلة حمرا والا خضرا؟

قول "آنا ضد الارهاب" ومن ثم اتباعها ب "الله يمهل ولا يهمل" آيضاً لا يآتون بنفس الجملة ، يمهل ولا يهمل من؟ ٦٠ آردني وسعودي وسوري وعراقي واندونيسي مدعوون لعرس؟ هل هم هؤلاء الذين يمهلون ولا يهملون؟

كل بيت في الكويت ، كل عائلة كويتية عندها آسير وشهيد ، فلا آحد يقبل المزايدة آو التحدث بإسمهم.

من السهل جداً آن نسند ظهورنا في بيوتنا ونقول "زين يصير فيهم" ، ولكن لنتذكر آن الشماتة شينة ، آن الله قادر على آن يمهلنا ولن يهملنا على هالشماتة ، كما قال زيدون الارهاب ليس ببعيد عنا.

وآخيراً ريما ، كان ودي آنقل لك نص كتبته
NY Chick
منذ فترة بعنوان "لغيابك في ذكري ميلادك" وآحتفظ به ، ولكن يبدو آنها أزالته من ارشيف مدونتها ، لذلك لن آنشره بدون موافقتها.

هذا النص فيه شوية معلومات عن اللي ردها قهرك ممكن تفيدك شوي.